طيـــف
يمينـا مالقـت من العزوف
كما ألقـاه من عـشق عنيف
يحب من العذارى القلب لحنا
يحب من العذارى القلب لحنا
يفيض من الربابة و الدفـوف
تؤجج فى الـفؤاد النار حتى
تؤجج فى الـفؤاد النار حتى
ظننت النار تأتى من فيزوف
قلوب العاشقـين لها عــبيد
قلوب العاشقـين لها عــبيد
تصلى خاشـعات فى صفوف
إذا صادفــتها لـم تلـق إلا
إذا صادفــتها لـم تلـق إلا
قلوبا تنثــنى حتى الأنـوف
تبسم إذ أصلى الفـرض حتى
تبسم إذ أصلى الفـرض حتى
ضججت فقال دع ذا للظروف
يفيض فؤاده للنـاس عطـفا
يفيض فؤاده للنـاس عطـفا
سـواى فلـم أجده بالعطوف
إذا ما اليأس حل على فؤادى
إذا ما اليأس حل على فؤادى
يزول اليـأس بالهمس اللطيف
و كم أقسمت أنسى إذ يمـينى
و كم أقسمت أنسى إذ يمـينى
يكـفِر عنه إشـراق الأليـف
No comments:
Post a Comment